إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا
تَكَلُّفاً
|
فَدَعهُ ......وَلا تُكثِر عَلَيهِ
التَأَسُّفا
|
فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي
التَّرْكِ رَاحة ٌ
|
وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
|
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ
يَهْوَاكَ قلبهُ
|
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه ...لَكَ
قَدْ صَفَا
|
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة
ً
|
فلا خيرَ في ودٍ .....زيجيءُ تكلُّفا
|
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ
خليلهُ
|
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ
....بالجفا
|
وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ
تَقَادَمَ عَهْدُهُ
|
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان
بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
|
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا
لَمْ يَكُنْ بِهَا
|
صديق صدوق صادق الوعد
منصفا
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق