Exclusive: Bill Gates on helping the GCC to tackle
poverty and disease across the Muslim
world
By Bill Gates
I never had the chance to meet the
late Kuwaiti Dr Abdulrahman Al Sumait, but in recent months I’ve come to
appreciate the remarkable man that he was. A physician, Islamic scholar and
philanthropist, Dr Al Sumait embodied Kuwait’s tradition of generosity and
concern for people in need, which UN Secretary General Ban Ki Moon underscored
last year in recognising His Highness the Emir Jabar Al Ahmad Al Sabah as a
“global humanitarian leader”.
At age 35, Dr Al Sumait established
a humanitarian organisation known today as Direct Aid. In less than 30 years,
Direct Aid built more than 800 schools, 200 medical clinics, and over 200
training centres for women. And it drilled thousands of wells, helped construct
many agricultural and irrigation projects and distributed thousands of tonnes
of food and medical supplies in famine-stricken areas.
I’ve had the opportunity to learn
about Dr Al Sumait, who died in 2013, in connection with the launch of a new $1
million prize for innovation in global health established by His Highness the
Emir of Kuwait. I’ll be helping review the work of the nominees for the first
prize, which will be awarded in 2016 to an innovator who has made a significant
and lasting impact in furthering economic and social development in Africa. The
first year’s prize will recognise a notable advancement related to communicable
diseases or the delivery of health care.
More broadly, the prize will
celebrate Dr Al Sumait’s life – not just by looking back at his achievements,
but also by looking forward to the breakthroughs needed to carry on his legacy
in Africa and create a better world for the millions still living in poverty.
عبد الرحمن حمود السميط (1366 هـ
/ 15 أكتوبر 1947- 8
شوال 1434 هـ / 15 أغسطس 2013) داعية كويتي ومؤسس جمعية العون المباشر[1] - لجنة مسلمي أفريقيا سابقاً - ورئيس مجلس إدارتها[4] حيث تولى منصب أمين عام لجنة مسلمي أفريقيا عام 1981 و واصل على رأس الجمعية
بعد أن تغير اسمها إلى جمعية العون المباشر في عام 1999[5] وهو رئيس مجلس البحوث والدراسات الإسلامية،[6] كما أصدر أربعة كتب؛ لبيك أفريقيا، دمعة على أفريقيا، رسالة إلى ولدي، العرب
والمسلمون في مدغشقر، بالإضافة إلى العديد من البحوث وأوراق العمل ومئات المقالات
التي نشرت في صحف متنوعة.[5]
وشارك في تأسيس ورئاسة جمعية الأطباء المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا
1976 ولجنة مسلمي ملاوي في الكويت عام 1980 واللجنة الكويتية المشتركة للإغاثة 1987
وهو عضو مؤسس في الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية
وعضو مؤسس في المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة وعضو في جمعية النجاة الخيرية
الكويتية وعضو جمعية الهلال الأحمر الكويتي ورئيس تحرير مجلة الكوثر المتخصصة في الشأن الأفريقي وعضو مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية في السودان وعضو مجلس أمناء جامعة العلوم والتكنولوجيا في اليمن ورئيس مجلس إدارة كلية التربية في زنجبار ورئيس مجلس إدارة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في كينيا ورئيس مركز دراسات العمل الخيري حتى وفاته.[5]
كما ساهم في تأسيس فروع لجمعية الطلبة المسلمين في مونتريال وشيربروك وكويبك بكندا
بين العامين 1974 و 1976 ولجنة مسلمي أفريقيا وهي أول مؤسسة إسلامية متخصصة
عام 1981 ولجنة الإغاثة الكويتية التي ساهمت بانقاذ أكثر من 320 ألف مسلم
من الجوع والموت في السودان وموزمبيق وكينيا والصومال وجيبوتي خلال مجاعة عام 1984 وتولى أيضاً منصب أمين عام لجنة
مسلمي أفريقيا منذ تأسيسها التي أصبحت أكبر منظمة عربية إسلامية عاملة في إفريقيا.[7]
أسلم على يديه أكثر من 11 مليون شخص في إفريقيا[8] بعد أن قضى أكثر من 29 سنة ينشر الإسلام فيها[9] أي ما يقرب حوالي 972 مسلماً يومياً في المعدل[10] قبل أن يصبح ناشطاً في العمل الخيري التنموي كان طبيباً
متخصصاً في الأمراض الباطنية والجهاز الهضمي متخرجاً من جامعة بغداد بعد أن حصل على بكالوريوس الطب والجراحة ثم حصل على دبلوم
أمراض مناطق حارة من جامعة ليفربول عام 1974 واستكمل دراساته
العليا في جامعة ماكجل الكندية متخصصًا في الأمراض الباطنية والجهاز الهضمي،[1] نال عدداً من الأوسمة والجوائز والدروع والشهادات التقديرية مكافأة له على
جهوده في الأعمال الخيرية ومن أرفع هذه الجوائز جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام
والتي تبرع بمكافأتها - 750 ألف ريال سعودي - لتكون نواة للوقف التعليمي لأبناء أفريقيا
ومن عائد هذا الوقف تلقت أعداد كبيرة من أبناء أفريقيا تعليمها في الجامعات المختلفة.[5]
تعرض في أفريقيا لمحاولات قتل مرات عديدة من قبل المليشيات المسلحة بسبب حضوره
الطاغي في أوساط الفقراء والمحتاجين كما حاصرته أفعى الكوبرا في موزمبيق وكينيا وملاوي غير مرة لكنه نجا[11] بالإضافة إلى لسع البعوض في تلك القرى وشح الماء وانقطاع الكهرباء[12] وتسلق جبال كلمنجارو في سبيل الفقراء والدعوة إلى التوحيد13[] وتعرض في حياته لمحن السجون وكان أقساها أسره على يد البعثيين.[14]
قضى ربع قرن في أفريقيا وكان يأتي للكويت فقط للزيارة أو العلاج ] كما مارس الدعوة في كل من الإسكيمو والعراق، كانت سلسلة رحلاته في أدغال أفريقيا وأهوال
التنقل في غاباتها محفوفة بالمخاطر وذلك بتعريض نفسه للخطر لأجل أن يحمل السلام
والغوث لأفريقيا بيد فيها رغيف ويد فيها مصباح نور وكتاب وسلاحه المادي جسده
المثخن بالضغط والسكر والجلطات وأما سلاحه الإيماني الذي حسم معاركه في
سبيل الله والمستضعفين والفقراء فآيات استقرت في قلبه.[16]
استمر يعمل في الدعوة بعد أن طعن به السن وثقلت حركته وأقدامه ورغم إصابته
بالسكر وبآلام في قدمه وظهره،[12] استحالت في أواخر سنواته حالته الصحية غير مستقرة وأخذ يعاني من توقف في
وظائف الكلى وخضع لعناية مركزة في مستشفى مبارك الكبير،[17] واستمر على تلك الحال حتى توفي يوم الخميس 15 أغسطس 2013.[ https://ar.wikipedia.org/wiki
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق