من خلال نشاطي في المنظمات الطوعية بدأت علاقتي مع المشروعات الصغيرة قبل 17 عاما ، وكنا حينها ننظر اليها من نافذة حربنا مع الفقر و بالتحديد في أسر الأيتام ....تلقيت العديد من الدورات التدريبية في مجال الأعمال الصغيرة من جهات اكاديمية و خيرية ....خططت للمشروعات الصغيرة و اشرفت عليها و دربت المستقيدين منها كما شاركت في النشاط التمويلي وبحمد الله و توفيقه حققت من النجاحات ما جعلني مقصدا للكثير من المهتمين بالمشروعات الصغيرة و من اصحابها .....ولكني كنت احس كأن هناك شيئا ينقص التدريب قي المشروعات الصغيرة !!! حتى تدربت قبل 7 اعوام في مجال البرمجة اللغوية العصبية وعرفت فرضياتها التي تشكل موجهات للنجاح وما ان اضفتها مهارات النجاح للكورس الذي صممته في بداية هذا العام و يقدمه مركز بترلايف - لندن فرنشايز الخرطوم للعملائها في 21 أبريل الجاري و اسأل الله ان اتمكن من تقديم هذا الكورس عالميا
الأحد، أبريل 15، 2012
قصتي مع المشروعات الصغيرة......
من خلال نشاطي في المنظمات الطوعية بدأت علاقتي مع المشروعات الصغيرة قبل 17 عاما ، وكنا حينها ننظر اليها من نافذة حربنا مع الفقر و بالتحديد في أسر الأيتام ....تلقيت العديد من الدورات التدريبية في مجال الأعمال الصغيرة من جهات اكاديمية و خيرية ....خططت للمشروعات الصغيرة و اشرفت عليها و دربت المستقيدين منها كما شاركت في النشاط التمويلي وبحمد الله و توفيقه حققت من النجاحات ما جعلني مقصدا للكثير من المهتمين بالمشروعات الصغيرة و من اصحابها .....ولكني كنت احس كأن هناك شيئا ينقص التدريب قي المشروعات الصغيرة !!! حتى تدربت قبل 7 اعوام في مجال البرمجة اللغوية العصبية وعرفت فرضياتها التي تشكل موجهات للنجاح وما ان اضفتها مهارات النجاح للكورس الذي صممته في بداية هذا العام و يقدمه مركز بترلايف - لندن فرنشايز الخرطوم للعملائها في 21 أبريل الجاري و اسأل الله ان اتمكن من تقديم هذا الكورس عالميا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق