الثلاثاء، يناير 31، 2012

شكرا لكم يامن اغلقتم بابكم


قد يغلق الكثيرون ممن تقبل عليهم بنفس طيبة ....وتمد لهم يداً بيضاء الباب بوجهك ...قد يفسرون اقبالك عليهم اضطراراً .... لأن الأبواب الأخرى قد أوصدت في وجهك...قد يفسرون صبرك عليهم حاجةً و ضعفاً ...ولكن ماأجمل إحساسك عندما تكتشف ان الباب الذي أوصد و ضرب في وجهك بقوة أوجعتك هو أضيق الأبواب..... وان الباب الذي فتح لك الآن مركوز في مدخله سلم  النجاح

 

الأربعاء، يناير 25، 2012

القابلية للإضهاد





القابلية للإضهاد
           من المصطلحات التي أثرت عن المفكر الجزائري  المتميز مالك بن نبي في كتابه شروط النهضة (القابلية للإستعمار)وهي صفة للشعوب التي تعاني الضعف و الانهزام الذي يجعلها فريسة ليست سهلة فقط و لكنها تدعو الاقوياء و المتسلطين للسيطرة عليها وكذلك العديد من  الأشخاص و الذين نعتبرهم ضحايا للمتسلطين بقهرهم أو سلب ارادتهم وقد يعتبرهم البعض هم اسباب الطغيان... ولكن ليس كل الناس يمكن اضهادهم !!!! فهل هناك مواصفات للقابلين للإضهاد....أكيد أن لكل  نوع الشخصيات مواصفات ومن اهم صفات القابلين للاضهاد :
§       الاحساس بالدونية و  الإنكسار و كل اشكال ضعف تقدير الذات
§       السلبية
§       الخوف
§       الفهم الخاطئ للصبر و قوة التحمل
§       الاستمتاع بدور الضحية
§       تكبير قدرات المضهد و المبالغة في تقدير تأثيره و سطوته
§       ضعف القدرات و المهارات
§       قلة التجارب الحياتية
وغيرها من السمات التي تجعل البعض كأنما يبحث عن من يضهده بل قد يدفع من هم حوله من أسرة و أزواج الى اضهاده ....

فما رأيك أنت ؟؟؟؟

الأربعاء، يناير 18، 2012

إحترس إنهم يسلبونك إرادتك

إحترس إنهم يسلبونك إرادؤتك......موضوع للنقاش
             من هم سارقي الارادة ؟ من هم من يسلبونا حقوقنا في ان نفكر بما نراه ..أن نمارس مانختار من سلوك ...وحتي ان نعبر عن مانحس كما نحب ....من يتسللون مثل الفيروسات لمكامن القوة في دواخلنا ..ليحطموها ..ليدمروها ...سأذكر ثلاثة  من البشر ولأن هذه التدوينة قصدت منها اشراك قرائي لن أفصل كثيرا :
§       المتسلطين  إبتداءً من أفراد الأسرة وتنداح الدائرة حتى تغطي الكون ....فكم من الآباء من أخرجت تربيتهم لأبنائهم شخصيات باهتة ، مترددة ، خائفة لاتملك القدرة على اتخاذ أي موقف ايجابي ....وكم من ازواج و زوجات حطموا بطغيانهم و مصادرتهم لحق الشريك شخصيات شركائهم ...


§       الأذكياء!! من يملكون قوة التأثير....الإعلان ...الإعلام ....من يسوقون كل شئ حتى الأفكار و المشاعر.... وأسميتهم الأذكياء لأنهم فعلاً كذلك بل يجمعون عدد من الذكاءات استخدموها ووجهوها للتأثير و السيطرة على عقول الآخرين و توجيهها لتحقيق أهدافهمى ...من يريدون ان يسير العالم كما يحبون

§       من يرسلون لنا إيحاءات سلبية : بالكلام أو بالإيماءات أو بالسلوك (أنت بليد ...لن تقدر على....)



وفي التدوينة القادمة نناقش القابلية للإضهاد

الخميس، يناير 12، 2012

فصة نجاح عوضية سمك




بعد أن واصلت الحاجة عوضيه نجاحاتها و أصبحت تنظم الزيجات للعاملين معها و لغيرهم رأيت إعادة نشر هذه التدوينة

قصة نجاح استوقفتني لأنها حملت العدد من الرسائل الايجابية أهمها :

  • النجاح لايحتاج لشهادات عليا على أهميتها أن الصبر والايجابة و الالتزام و التفاؤل من اهم مفاتيح النجاح أن نمعن النظر و التفكير في البيئة حولنا فقد تولد فكرة تنقلنا نقلة فارقة 

وأعتبر نجاح أسمك عوضية قلادة في جيد مدونتي و هدية العام 2012 لزواري الكرام و اتقدم بدعوة لكل من يقرأها أن يشرفني بعضوية المدونة وقد نقلتها كما روتها الشرق الاوسط ...التحية و التجلة لعوضية و للصحفية سعاد صالح


                       http://www.aawsat.com/2010/11/26/images/asharqeye1.596785.jpg
الخرطوم: سهام صالح
قادتها رؤية في منامها لتصبح أشهر بائعة سمك ليس في العاصمة السودانية الخرطوم فحسب، بل في عموم السودان. إنها السيدة عوضية، المولودة في الخرطوم، والتي تعود أصولها إلى جبال النوبة. هذه السيدة النشيطة لم تمنعها إعاقتها الجسدية ولا أنوثتها من شق طريقها بنجاح من أجل الحصول على ما يسد حاجة أولادها من مأكل ومشرب وما إليها من ضروريات الحياة اليومية الصعبة ومتطلباتها. ولقد ركبت الصعاب لكي تساعد زوجها سائق العربة «الكارو» على زيادة دخل الأسرة، فبدأت ببيع «اللقيمات» بجانب صديقتها بائعة الشاي، وقد اتخذتا من صفاف الموردة في أم درمان مكانا للبيع لكن المحليات - أو السلطات المحلية - يومذاك كانت لهما بالمرصاد. تقول عوضية، التي هي اليوم صاحبة أشهر محل لبيع السمك في السودان، إن اليأس بلغ بها مداه بعد ملاحقة المحليات نشاطها البسيط في بيع «اللقيمات»، فتوضأت وصلت لترى البحر والسمك والصيادين في منامها.. وكان هذا الحلم فاتحة خير عليها وعلى أولادها وأقاربها. فبعدها قررت أن تعمل في تحضير الإفطار للصيادين في البحر - أي نهر النيل - من خلال تتبيل السمك وتحميره في صاج صغير كانت تحمله معها لعمل «اللقيمات» في السابق. ونالت عوضية شهرة بين الصيادين «الذين شجعوني على الاستمرار، إلى أن قررت استئجار دكان صغير لم أكن أملك قيمة إيجاره، لكن دعم الصيادين لي ساعدني كثيرا».
وتروي عوضية قصتها: «كنت آخذ منهم السمك في الصباح، وبنهاية اليوم أسدد ما علي من التزامات حتى كبر المحل وتوج رحلة كفاحي على امتداد 17 سنة. واليوم تبلغ مساحته 1500 متر مربع، وهو مجهز بكل ما يلزم، ثم إنه يحمل ماركة مسجلة باسمي هي (أسماك عوضية)..». وتضيف: «إن ما يميز محلي الآن أنك تجد جميع فئات السودانيين متحلقين حول وجبة سمك ويأكلون بشهية وتلذذ نادرين برغم كل ضغوط الحياة.. ولا تفارق البسمة وجوهم وهم يستمتعون بأكل أسماك النيل الطازجة». عوضية تؤكد أن سر نجاحها ليس الخلطات أو «التتبيلة»، كما يقال، بل هي «بركة من عند الله وحرصي على الإشراف بنفسي على كل صغيرة وكبيرة.. بدءا من اختيار نوع السمك ومنه إلى طريقة تتبيل السمك وقليه.. وصولا إلى التحكم الكامل في مستوى الجودة والنظافة والاهتمام المباشر والشديد بالبيئة لحساسية رائحة السمك. ولذلك رفضت فتح أي فرع لمحلي هذا لأنني أدرك سلفا عجزي عن إدارته بالكفاءة العالية نفسها». غير أن عوضية تسعد بالقول إن زبائنها يقدمون اقتراحات كثيرة، وهي دائما ترحب بها وتأخذها في الاعتبار، وهو ما ساعدها جدا على تطوير المحل، وأسهم في ذيوع شهرته «من دون الحاجة إلى الاستعانة بالدعاية والإعلانات لجذب الزبائن». أما عن الأسماك المفضلة عند زبائن محلها، فقالت عوضية: «إن السودانيين يفضلون كل أنواع أسماك النيل.. وهي تصلنا طازجة يوميا إلى المحل». إنصاف محمد علي، وهي من مدينة ربك (300 كلم) عن الخرطوم، قالت لـ«الشرق الأوسط» عندما التقتها في المحل: «حضرت إلى المحل خصيصا لأنه مشهور بطعم السمك المميز جدا، واليوم دعوت أختي وابني لوجبة سمك يبقى طعمها حتى نعود إلى مدينتنا». وأضافت إنصاف أنها «معجبة بالسيدة عوضية، صاحبة المحل، لأنها سيدة ناجحة ومحسنة، معروف عنها أنها ترسل وجبات كل يوم خميس أو جمعة لأطفال السجينات في سجن أم درمان للنساء، وهذا ما زاد من أعداد قاصدي محل أسماك عوضية. فهم يعرفون إن جزءا مما يدفعونه سيساهم في تغذية أطفال السجون، بل إنها تتخير أن يكون هذا السمك خاليا من العظم ليكون وجبة سهلة الهضم على الأطفال». وعلق صلاح الطيب، أحد زبائن المحل، قائلا: «إن الازدحام في المحل يدل على مدى تميز طعم السمك هنا، بالإضافة إلى أن كمية السمك الموجودة في الوجبة كبيرة والسعر مناسب وينافس كل المحلات المشابهة.. وما يزيد من تميز المحل شوربة السمك التي تشتهر السيدة عوضية بصنعها بشكل فريد، والتعامل الراقي من قبل صاحبة المحل المعروف عنها أنها شخصية عصامية بدأت من الصفر، وها هي اليوم تدير محلا يدر عليها آلاف الجنيهات يوميا، ويقال إن دخلها اليومي يقدر بـ10 آلاف جنيه». ومن جهة ثانية، أكد عبد القادر علي، وهو تاجر، أن «من يأكل من أسماك عوضية لا بد أن يعود مرة أخرى، وهذه ثاني زيارة لي إلى المحل. أحيانا تتصور أنك في أول أيام العيد نظرا لكثافة أعداد الناس والحركة النشطة وهمهمات الزبائن وضحكاتهم، وسط رائحة السمك المقلي وهي تعبق المكان. ثمة حميمية وألفة.. ثم إن الأسعار مغرية». ويتمنى عبد القادر لو يوجد عدد أكبر من مستوى هذا المحل من حيث الجودة، «فالسودانيون فعلا محرومون من الاستمتاع بأكل السمك اللذيذ الشهي بالرغم من وجود النيلين في السودان. والجميل لدى أسماك عوضية أنها تعطيك خدمات إضافية خارج طلب السمك مثل زيادة في طلب السلطات أو العصائر أو الشوربة». طارق جحا، أيضا من زبائن المحل، وفي حوارنا معه، قال: «السيدة عوضية سيدة أعمال ناجحة لأنها استطاعت أن تجذب محبي السمك بطرق مختلفة من خلال التنظيم المتقن لملحقات أكل السمك.. مثل التوابل الحارة والسلطات. فهي تبيع أكثر من 1500 طلب سلطة في اليوم، كما علمت، ويتفرد المحل بالبساطة في الديكور وحسن التنظيم في الوقت نفسه». وأردف: «على الرغم من دخول أسماء معروفة في الوطن العربي للعمل في هذا المجال في السودان اليوم، تظل أسماك عوضية تتميز بنكهة مميزة».


 لقاء قناة الخرطوم مع الحاجة عوضية

الاثنين، يناير 09، 2012

قلت و قالوا عن القراءة





يحب الإنسان  الأشياء  لأسباب متعددة ...ولكن كلما تعددت أسباب الحب للشئ الواحد قوي الحب و كان حبي للكتاب  من هذا النوع لأنى أجد فيه المتعة ، الفائدة ، السلوى ، الهدى ، الصحبة أقرأها في كل مكان لايفشي سري ولا يمل مجالستي و لا يسأم من تكراري ...عشت مع الكتاب أجمل أوقاتي و تعلمت منها الكثير و واستني ووسعت دنيايا عندما ضيقها علي الناس بمارحبت ...لم تفسد صداقتي لها تغير صروف الدهر ..حتي تخصصي الجامعي كان علوم المكتبات و عندما كنت احمل الكتاب لأفهرسه أو أصنفه لأسهل على القراء في جامعة صنعاء التي عملت في مكتبها كنت احس كأنني أقدم صديقاً حبيبا للآخرين و أشد ماكان يضايقني أن أجد الكتاب مهانا ممزقا أو موضوع باهمال ....و لنرى ماذا قالوا  عن القراءة
 يقول الله عـــز وجل " إقـــرأ بإسم ربك الذي خلق "..
  يذهـب الحكيم وتبقى كتبـه، ويذهب العقل ويبقـى أثــره.
                                                        الجاحــــظ
  مـا رأيت أحداً وفي يده دفـتر، وصاحبـه فـارغ اليـد، إلا اعتقدت أنه أعقل وأفضل من صاحبـه
                                                 أبـو عمرو بن العـلاء
 إن أنفـع الكتـب هي تلك الكتب التي تستحث القـارئ على إتمامــها.
                                                   فولتيـر
 لم أعرف فـي حياتي ساعات أحلى وأسعد من تلك التي قضيتها بين كتبي
                                                      جيمس شيرلـي
قارئ الحرف هو المتعلـم، وقارئ الكتـب هـو المثقـف
                                                      نجيب محفـوظ
 سُئل عبدالله بن محمد بن اسماعيـل البخاري عن دواء للحفـظ فقال: إدمـان النظر في الكتـب.
 كــل مصحـوب ذو هفــوات، والكتـاب مأمـون العثـرات
                                                       ابن المقفـــع
 إن من يقـرأ كثيـراً تساوره الرغبـة في أن يكتــب
                                                     جورج كـردب
 حـب المطالعـة هـو استبدال ساعات السأم بساعات من المتعـة
                                                     مونتسيكـو

  إقـرأ كتاباً للمـرة الأولى تتعرف إلى صديـق، إقرأه مرة ثانيـة تُصادف صديقاً قديمــاً                                       حكمـة صينيـة

قال الطبيب الشهير د.سوس:" كلما قرأت أكثر كلما عرفت أشياء أكثر،كلما تعلمت أكثر كلما حققت إنجازات أكثر".  قال جيمس تريليس صاحب كتاب the Read-Aloud-handbook :"نحن نقوم بتعليم أطفالنا القراءة جيداًفي المدارس،ولكننا ننسى تعليمهم حب القراءة".  قال الكاتب الفرنسي مونتين :"أن تقرأ يعني أن تجد الصديق الذي لن يخونك أيداً".
 
قال عباس محمود العقاد:"لست أهوى القراءة لأكتب،ولا لأزداد عمرًا في تقدير الحساب،إنما أهوى القراءة لأن لي في هذه الدنيا حياة واحدة،وحياة واحدة لا تكفيني ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة،القراءة وحدها هي التي تعطي الإنسان الواحدأكثر من حياة واحدة،لأنها تزيد هذه الحياة عمقاً.
  
لم أعرف فـي حياتي ساعات أحلى وأسعد من تلك التي قضيتها بين كتبي
 
                                         جيمس شيرلـي
  
قارئ الحرف هو المتعلـم، وقارئ الكتـب هـو المثقـف
                                            
نجيب محفـوظ
   
سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون                                                    فولتيـــر
 
القراءة تصنـع الرجـال                  فرانسيس بيكون
  
كـان العلم في صـدور الرجال، ثم انتقل إلى الكتاب، ومفاتحه بأيدي الرجال
                                      
الموافقات للشاطبـي
  الكتـاب معلمُّ صـامت اولوس جاليوس
 
قيـل لأرسطـو: كيـف تحكم على إنسـان؟ فأجـاب: أسأله كم كتاباً يقراً وماذا يقـرأ
    إن الكتاب وهو ملقى على الرف أشبه بالجسم الميت تدب فيه الحياة إذا ما امتدت إليـه يـد القارئ               جان بول سارتر
  
القراءة هي متعة التجول في عقول الآخرين..دون الاضطرار لتحملرعونتهم...                                                سلمان العودة..
 
عادة المطالعة هي المتعة الوحيدة التي لا زيف فيها لأنها تدوم عندما تتلاشى كل المتع الأخرى...                    ترولوب..
  
قيل للمأمون ما ألذ الأشياء ؟ قال التنزه في عقول الناس.. (يعني القراءة)  
 
 يعز عليّ سوى ترك مكتبتي الخاصـة، فلولا الكتب في هذه الدنيـا لوقعـت منـذ زمـن طويـل فريسة لليـأس                شوبنهـار
 الكتب ينبغي أن تؤدي إلى واحدة من هذه الغايات الأربع: إلى الحكمة أو التقوى أو المتعة أو الفائدة                        جون دنهـام
  شأن من يملك كتباً كثيرة، ولم يقرأ منها شيئاً، شأن البخيل والكنز الذي جمعـه                       روكــرت
     أعـز مكـان في الدنــى سرج سابـح وخيـر جليس في الزمان كتاب
                                                               أبو الطيب المتنبي
  نعم الأنيس إذا خلوت كتاب تلهو به إن خانك الأصحـاب
 لا مفشياً سراً إذا استودعته وتُفاد منه حكمـــة وصواب
                                    العقـد الفريـد لابن عبـد ربـه
  جعلـــت كتبي أنيس من دون كل أنيس لانـــي لست أرضى إلا بكـل نفيـــــــس
                                                عبدالله بن المعتـز
 
أنـا من بدّل بالكتب الصحابـا لم أجـد لي وافياً إلا الكتابـا
                                                   أحمـــــد شوقـي
لن يكون هناك بلد متحضر حتى ينفق على الكتب أكثر مما ينفق على شراء "العلكة                                ".البرت هيوبارد
الكتاب الجيد يُقرأ مرة في سن الشباب ومرة في سن النضج ومرة أخرى في الشيخوخة،كالبناء الجميل الذي يجب أن يُشاهد فجراً وظهراً وتحتضوءالقمر..                                            روبرتسون دافيس
غرفة بلا كتب كالجسد بلا روح               .
                                     جيلبرت كيث تشيسترتون
 الكتب التي نقرؤها يجب أن نختارها بعناية فائقة وبهذا نكون كالملك المصري الذي كتب على مكتبته: "عقاقير الروح".       أوليفر ونديل هولمز
القراءة بلا تفكّر كالأكل بل هضم.
                                          أدموندبيرك
كثير من الكتب لا تتطلب تفكيراً كبيراًممن يقرأها،لأنها ببساطة لم تكلف كاتبها ذلك.                                   تشارلزكولتون

اقرأ كثيراً ، لا العديد من الكتب..
                                    غوستاف فلوبير
الكتب ليست أكوام من الورق الميت.. إنها عقول تعيش على الأرفف..                                                غيلبرتهايت

الكتب ليست أثاثاً للمنزل، وليس أجعل منها زينة له.                                                هنري بيشر
الكتاب هوالمعلم الذي يعلم بلا عصا ولا كلمات ولا غضب.. بلا خبز ولا ماء. إن دنوت منه لاتجده نائم وإن قصدته لا يختبئ منك.. إن أخطأت لا يوبخك وإن أظهرت جهلك لا يسخرمنك.                                    إليزابيث براوننغ
 
كن سيد الكتب لا عبدها، اقرأ لتعيش ولا تعش لتقرأ.                                                        ادوارد ليتّون

يمكن للكتب أن تفسدنا كما يفسدنا الصاحب.                                                هنري فيلدينغ

ليس عليك أن تحرق الكتب لتدمر حضارة، فقط اجعل الناس تكف عن قراءتها ويتم ذلك                                     .راي برادبوري
هناك شيئان يحفزان على القراءة.. متعتها والتفاخربها
                                                  برتراند راسل